كم من صير أشعلت حدادا على روح الأيام؟
وكم من نبض أهرقت على إسفلت غيابه !
عجيب أمرك يا قلب..
فما زلت ترزح تحت وطأة هذا الحب
شعوب بلادي نجحت في إسقاط طغاة..
وشعوب نبضك ما برحت تتظاهر !..
فتفشل تكرارا في إشعال الثورة
وعندما كتبَت على حيطانك بالطباشور:
إ
ر
ح
ل
تساقط الحنين وغسل الحيطان..
وحفر عليها بإزميل اللهفة:
.
.
.
.
.
.
"النبض لا يريد إسقاطك!"
هناك تعليقان (2):
كما عهدناك
جميله دوما:)
ابق هكذا
غير معرف:
شكرا
إرسال تعليق